مكث الأستاذ جباري في تعز أسابيع مارس فيها نشاطه كرجل يمثل دولة، حضر الاحتفالات وافتتح المشاريع واجتم
يوم 11 سبتمبر الماضي، مررت في نيويورك وكانت تجري هناك انتخابات محلية .. وكان إلى جانبي شاب يمني يتحد
يا له من مثال باذخٍ باذخ!. المواطن اليمني الشائب ذو التسعين عاماً والذي سُجن في أول ثورة يمنية منتصف
مثلث تعز منتصف القرن العشرين قلب ثورة 14 أكتوبر، وميدانا متقدما لتدريب وإعداد أبطال التحرير، وشريان
مر عام على رحيل عبدالرب الشدادي، لست أدري أمر العام منذ رحل أم منذ جاء، ألا ترون أن الشدادي يحضرعلى
يُبرر أن من حق أي الوزير اختيار مدير مكتبه من يرآه مناسب.لكن السؤال ما المقصود بالمناسب؟ ما هي
‏لماذا نقتل بعضنا البعض ؟!.. سؤال عجزت عن إجابته منذ الصغر، اتذكر وقوفي جوار والدي وهو يذبح خرو
يعقد حزب المحافظين الحاكم في بريطانيا إبتداءً من اليوم، ولمدة ثلاثة أيام ، مؤتمره السنوي في مدينة ما
موقع المصدر أونلاين الإخباري