هناك فروق كثيرة بين اليمن ولبنان.الأول ينتمي لفضاء الجزيرة العربية، والثاني لفضاء الشام. وقد ترتب عل
الخلاف بين الحوثي وصالح قادم لا محالة. ما حدث ليلة السبت (الماضي) هو (بروفة) قد تتكرر بشكل أكبر وأوس
أديناصلاة عيد الأضحى برفقة الزملاء الإعلاميين في مدينة الطوال السعودية ثم اتجهنا نحو ميدي حيث الفرح
سقطت صنعاء.. لم املك حينها ما يمنع ذلك السقوط، او إماطة الأذى عن شوارعها. لم تكن الوحيدة التي سقط
الرحلة إلى مكة ما هي إلا الفصل التمهيدي للرواية، أو ما يبدو للعين من المشهد، إنها المظهر الخارجي لرح
في احاديثهم الخاصة يرد قادة الحوثيين حين يسألوا عن متى سيتخلصون من الرئيس السابق علي عبدالله صالح بأ
ضاقت الغنيمة بالرجلين في صنعاء، ولم تعد كافية للقسمة عليهما معاً. ما يزيد المشهد تعقيداً هو أن أحدهم
استبشر النازلون لميدان السبعين خيراً ظناً منهم أن زعيمهم المخلوع او المنخلعحد وصف حلفائهم الحوثيين س
موقع المصدر أونلاين الإخباري